“الإنسان الداخلي”

يصف كتاب “الإنسان الداخلي”:

“انه ليس الروح”

“هو تماما مثل الإنسان الخارجي؛ وله أعضاء موازية: عيون وآذان ويدين وساقين، وهكذا.”

“يبدأ في شكل بذرة، في روحنا”.

وإذا تعطل نموه، فإنه يمكن أن يرى كوجه بلا عيون، وجه ورقبة بدون أيدي، وجه ورقبة بدون بطن، أو فاقداً لأية أجزاء أو أعضاء “.

إذا كان “نمى بشكل كامل” يمكن أن يرى “بنفس التحديد الخارجي” للشخص، “مشرق ومجد المسيح مالئ لهذا الإنسان الداخلي.”

“الإنسان الداخلي” هو “المسيح فيّ”

هل هناك أي إشارة في الكتاب المقدس أو “الآباء الأولين” لتشوه “الإنسان الداخلي” أو “المسيح فيّ؟

ما هي الإشارات إلى التوازي “التشريحي” مع الجسم المادي؟ والعملية السليمة للنمو؟

اقرأ الثعليقات وشارك >>

. . انشر وشارك - Share this . .

“تطهر بقوة دم يسوع، وردد الإعلانات”

 

“كلما تحدث الخطية، قم بتوبة عاجلة …قم بتوبة عاجلة. هذا مهم جدا، قم بتوبة عاجلة. اعترف، تطهر بقوة دم يسوع، وردد الإعلانات، اطلب من الروح القدس أن يساعدك على الإصلاح. “الدكتور عاطف مشرقي، الحديث الثاني [35]، خلوة ” لقاء مع الله “ أغسطس 2016.

هل هذه عملية التوبة؟ الحصول على تطهير من خلال صلاة “إعلانات قوة دم يسوع”؟ كيف كانت التوبة قبل أن تؤلف هذه الصلاة؟

ما هي الطريقة الصحيحة للتوبة؟

اقرأ التعليقات وشارك >>

. . انشر وشارك - Share this . .

. الأبوة والأمومة تنتهي بمراهقة الشباب؟

. أكذوبة أن الكنيسة علمت ضد الأبوة والأمومة!

يقول الأب مكاريوس (الدكتور عاطف عزيز مشرقي):

“هذه هي النقطة الأخيرة التي أود أن أشارككم بها، وهي مهمة جدا. اعرف عن الرجولة … الرجولة، أود أن أشرح بقدر ما أستطيع عن هذه المسألة الحساسة، وأعتقد أننا في جيل ذو مرض خاص .. مرض خاص .. نقص خاص هو عن كل شيء في الأبوة والأمومة الحقيقية. أنا أعرف الكثير من الشباب والشابات الذين تربوا في عائلة رائعة، ووالديهم رائعين حقاً، ولكن على الرغم من كل هذا يعانون من الكثير من المشاكل التي تعبر عن عدم الإستيفاء الكامل للأبوة والأمومة، فما هي المشكلة إذن؟ المشكلة هي... هي ليست مشكلة للوالدين، لأنهم يبذلون قصارى جهدهم. ولكن المشكلة هي الفهم السليم لمبدأ الرجولة والأبوة لأنهم متصلون جدا، والجانب الآخر أيضا الأنوثة وأمومة الله، وهذا مبدأ مهم جدا ككنز فُقد من كنيسة الله في مرحلة من القرون.

وهذا هو فهم الكنيسة الأولى: تُعلّم الكنيسة الأولى أن كل شخص سواء كان ذكرا أو أنثى، رجل أو امرأة، ولد مع هبة من الأبوة، المهيمنة .. آسف .. أقول هذا شيء لم يُطلق بعد، الأبوة أو الأمومة المخفاه لأن وبطبيعة الحال هذه الأبوة أو الأمومة لديها وقتها لتُطلق. ما هو الوقت؟ عندما يكون لديهم أطفال، حتى يتمكنوا من ممارسة الأبوة أو الأمومة. وماذا يحدث عادة؟ الآباء والأمهات يكونون متحمسون عندما يتزوجون، في انتظار الأطفال. وعندما يأتي الأطفال يمارسون الأبوة والأمومة الطبيعية. ويعطوا كل ما يمكن أن يعطوا. كل الرعاية، كل الحب، جميع الاحتياجات. لأنهم يتفاعلون مع الهبة الجديدة، والأطفال مع هبتهم الخفية الطبيعية. الآن يحاولون أن يطلقوها. ولكن هذا لا يحدث طبقاً لتعليم الكنيسة الأولية. ببساطة لأنها قالت حقاً لا يمكن أن يكون لأحد الأبوة أو الأمومة الحقيقية. واحد فقط له الأبوة والأمومة، الله الأب! و لهذا السبب الكتاب المقدس يتحدث عن الله أحيانا كأب وأحيانا كأم“

الدكتور عاطف مشرقي، الحديث الثاني [47]، خلوة ”لقاء مع الله“، أغسطس 2016.

لماذا واعظ لم يتزوج ولم يختبر الأبوة ينقد الأبوة والأمومة أمام مجموعة صغيرة من الأولاد في خلوة تدعو "للتلمذة"؟
لماذا ينتقد الآباء بشكل غير مباشر على أنهم يتعارضون مع فكر “الكنيسة الأولى”؟ مما يعني أن والديهم يقفون في طريق حياتهم المسيحية؟
لماذا إذن أعلى لقب لإنسان في السماء هو “أمّ الله”؟
لماذا اهتم يسوع بأمه وتحدث معها وهو على الصليب؟ لماذا أطاعها في عرس قانا الجليل وهو كان بالغ من العمر؟
أهذا منطق أو تعليم جديد، أم له مرجعية في الكنيسة الأولى؟

. . انشر وشارك - Share this . .

. السرية!

فَقَالَ لَهُ بُطْرُسُ: «يَا رَبُّ أَلَنَا تَقُولُ هَذَا الْمَثَلَ أَمْ لِلْجَمِيعِ أَيْضاً؟» لوقا 12 : 41

هل تدل الآية على تعليم سري للتلاميذ فقط؟ هل هذا مبرر للسرية لتلاميذ العصر الحديث؟

ما هي مبررات التلمذة والممارسات وراء الأبواب المغلقة؟

اقرأ التعليقات وشارك >>

. . انشر وشارك - Share this . .