“الإنسان الداخلي”

يصف كتاب “الإنسان الداخلي”:

“انه ليس الروح”

“هو تماما مثل الإنسان الخارجي؛ وله أعضاء موازية: عيون وآذان ويدين وساقين، وهكذا.”

“يبدأ في شكل بذرة، في روحنا”.

وإذا تعطل نموه، فإنه يمكن أن يرى كوجه بلا عيون، وجه ورقبة بدون أيدي، وجه ورقبة بدون بطن، أو فاقداً لأية أجزاء أو أعضاء “.

إذا كان “نمى بشكل كامل” يمكن أن يرى “بنفس التحديد الخارجي” للشخص، “مشرق ومجد المسيح مالئ لهذا الإنسان الداخلي.”

“الإنسان الداخلي” هو “المسيح فيّ”

هل هناك أي إشارة في الكتاب المقدس أو “الآباء الأولين” لتشوه “الإنسان الداخلي” أو “المسيح فيّ؟

ما هي الإشارات إلى التوازي “التشريحي” مع الجسم المادي؟ والعملية السليمة للنمو؟

اقرأ الثعليقات وشارك >>

. . انشر وشارك - Share this . .